الرئيسية
أماكن الأشعرية والماتريدية في الوقت الحالي معظم جامعات العالم لا سيما الأزهر سوى السعودية وبعض البلاد بعض الأساتذة يدرس العقيدة السلفية وبعضهم يدرس العقيدة الأشعرية
وأكبر مشايخهم في حدود معرفتي - في العصر الحالي- البوطي ومن مشايخهم المشهورين علي جمعة وهو شديد العداوة لأهل السنة .
ومن مشايخهم الغلاة جدا عبد الله الهرري الحبشي .
ومن مشايخهم الذين لهم تأثر بالسلفية حسن أيوب .
ومن مشايخهم سعيد حوى وهو ليس من غلاتهم .
وأما المعتزلة فقد انقرضت إلا أنها امتزجت بالتشيع فالرافضة والزيدية على عقيدة المعتزلة في أمور كثيرة كالقول بخلق القرآن وإنكار رؤية الله وصفاته .
واقرأ عن الأشعرية أعظم موسوعة كتبت في حقهم
" موقف ابن تيمية من الأشاعرة " 3 مجلدات للمحمود .
ولاحظ أن الأشعرية هم أكثر علماء الخلف وأما السلف فكانوا على العقيدة التي عليها السلفيون ومنهم الأئمة الأربعة والصحابة والتابعون .
وينسب الأشعرية العوام إليهم وهو ليس بصحيح لأن العوام يرفضون بفطرتهم الكلام النفسي وأن الله لا داخل العالم ولا خارجه وعلم الكلام ولا يستطيعون استيعاب ذلك فضلا عن اعتقاده .
وهم على عقيدة السلف إذا تركوا على فطرتهم ولم يبتلوا بعلماء أهل البدع الذين يفسدون الفطر والعقول ويصرفون الناس عن اتباع الكتاب والسنة إلى الآراء المبتدعة التي أخذوها من علم الفلسفة والكلام وجعلوها حاكما على الكتاب والسنة وحرفوا النصوص من الكتاب والسنة من أجلها بدل أن يجعلوا الكتاب والسنة حاكمة عليها .
وأما ابن حجر فقد اختلف فيه المشايخ هل هو أشعري أو لا وعلى كل حال هو موافق للأشعرية في كثير من الأمور والأرجح أنه أشعري غير متعصب وهو منشغل بالحديث وليس من علماء الكلام .
وأمثال ابن حجر من العلماء الأفاضل نحسب أنهم وقعوا في الأشعرية بسبب النشأة ولم يتبين لهم الحق والإنسان ليس بمعصوم مهما كان شأنه .
وانظر ملاحظات الشيخ البراك والشيخ الدويش على فتح الباري .
وقد أوضح الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في آخر القواعد المثلى أمورا مهمة عن الأشاعرة وأوضح أن أمثال هؤلاء العلماء الأفاضل مأجورون إن شاء الله وأما الذي يكون مأزورا هو صاحب الهوى .
ولا يكفر إلا من كان معاندا عرف أنه مخالف لدين الرسول وأصر على ذلك عنادا .
وقد مضت القرون الثلاثة الأولى على العقيدة السليمة المأخوذة من الكتاب والسنة التي تحرم علم الكلام ولا تلتفت إليه وتثبت الصفات لله تعالى وتوحده في ألوهيته فلا تصرف العبادة لغيره وتأخذ بكل ما صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا تحرف النصوص ولم يزل في كل قرن من هو على هذه العقيدة الصافية منهم شيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم والحافظ ابن كثير والحافظ الذهبي والحافظ ابن رجب والإمام ابن قدامة المقدسي والإمام عبد الغني المقدسي والإمام أبو زيد القيرواني والحافظ ابن عبد البر المالكي والإمام البغوي والإمام الطبري والإمام البخاري ومسلم والترمذي وأبو داود وابن ماجه وغيرهم كثير لا يحصون كثرة تجد كثيرا من أسمائهم في كتاب العلو للذهبي وكتاب اجتماع الجيوش الإسلامية لابن القيم .
وقد عادت العقيدة السلفية للانتشار بعد سقوط الدول التي كانت تدعم الأشعرية والماتريدية وتحارب ما خالفها وهي الآن تنتشر انتشارا كبيرا لا حدود له أفزع أهل البدع ودول الكفر وجعلهم يبذلون الأموال الطائلة والجهود الكبيرة للحد منه ولكن هيهات هيهات
وأكبر مشايخهم في حدود معرفتي - في العصر الحالي- البوطي ومن مشايخهم المشهورين علي جمعة وهو شديد العداوة لأهل السنة .
ومن مشايخهم الغلاة جدا عبد الله الهرري الحبشي .
ومن مشايخهم الذين لهم تأثر بالسلفية حسن أيوب .
ومن مشايخهم سعيد حوى وهو ليس من غلاتهم .
وأما المعتزلة فقد انقرضت إلا أنها امتزجت بالتشيع فالرافضة والزيدية على عقيدة المعتزلة في أمور كثيرة كالقول بخلق القرآن وإنكار رؤية الله وصفاته .
واقرأ عن الأشعرية أعظم موسوعة كتبت في حقهم
" موقف ابن تيمية من الأشاعرة " 3 مجلدات للمحمود .
ولاحظ أن الأشعرية هم أكثر علماء الخلف وأما السلف فكانوا على العقيدة التي عليها السلفيون ومنهم الأئمة الأربعة والصحابة والتابعون .
وينسب الأشعرية العوام إليهم وهو ليس بصحيح لأن العوام يرفضون بفطرتهم الكلام النفسي وأن الله لا داخل العالم ولا خارجه وعلم الكلام ولا يستطيعون استيعاب ذلك فضلا عن اعتقاده .
وهم على عقيدة السلف إذا تركوا على فطرتهم ولم يبتلوا بعلماء أهل البدع الذين يفسدون الفطر والعقول ويصرفون الناس عن اتباع الكتاب والسنة إلى الآراء المبتدعة التي أخذوها من علم الفلسفة والكلام وجعلوها حاكما على الكتاب والسنة وحرفوا النصوص من الكتاب والسنة من أجلها بدل أن يجعلوا الكتاب والسنة حاكمة عليها .
وأما ابن حجر فقد اختلف فيه المشايخ هل هو أشعري أو لا وعلى كل حال هو موافق للأشعرية في كثير من الأمور والأرجح أنه أشعري غير متعصب وهو منشغل بالحديث وليس من علماء الكلام .
وأمثال ابن حجر من العلماء الأفاضل نحسب أنهم وقعوا في الأشعرية بسبب النشأة ولم يتبين لهم الحق والإنسان ليس بمعصوم مهما كان شأنه .
وانظر ملاحظات الشيخ البراك والشيخ الدويش على فتح الباري .
وقد أوضح الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في آخر القواعد المثلى أمورا مهمة عن الأشاعرة وأوضح أن أمثال هؤلاء العلماء الأفاضل مأجورون إن شاء الله وأما الذي يكون مأزورا هو صاحب الهوى .
ولا يكفر إلا من كان معاندا عرف أنه مخالف لدين الرسول وأصر على ذلك عنادا .
وقد مضت القرون الثلاثة الأولى على العقيدة السليمة المأخوذة من الكتاب والسنة التي تحرم علم الكلام ولا تلتفت إليه وتثبت الصفات لله تعالى وتوحده في ألوهيته فلا تصرف العبادة لغيره وتأخذ بكل ما صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا تحرف النصوص ولم يزل في كل قرن من هو على هذه العقيدة الصافية منهم شيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه ابن القيم والحافظ ابن كثير والحافظ الذهبي والحافظ ابن رجب والإمام ابن قدامة المقدسي والإمام عبد الغني المقدسي والإمام أبو زيد القيرواني والحافظ ابن عبد البر المالكي والإمام البغوي والإمام الطبري والإمام البخاري ومسلم والترمذي وأبو داود وابن ماجه وغيرهم كثير لا يحصون كثرة تجد كثيرا من أسمائهم في كتاب العلو للذهبي وكتاب اجتماع الجيوش الإسلامية لابن القيم .
وقد عادت العقيدة السلفية للانتشار بعد سقوط الدول التي كانت تدعم الأشعرية والماتريدية وتحارب ما خالفها وهي الآن تنتشر انتشارا كبيرا لا حدود له أفزع أهل البدع ودول الكفر وجعلهم يبذلون الأموال الطائلة والجهود الكبيرة للحد منه ولكن هيهات هيهات
